عند عودة الدفعة الثانية من مهجري بلدة أبو حمام، في أواخر شهر أيلول/سبتمبر العام 2015، عُثر على رفات ستّ ضحايا في حلاوة في أبو حمام، بجانب محوِّل “حفش” (محوِّل لشبكة الهواتف الأرضية).
وأظهرت صورتان سُرِّبها للموقع عناصر في تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، في شهر آب/أغسطس العام 2014، ستّ جثث فُصِلت رؤوس أصحابها عن أجسادهم.